جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري تستعد لدورتها الحادية عشرة أواخر أكتوبر المقبل في الكويت
صفحة 1 من اصل 1
جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري تستعد لدورتها الحادية عشرة أواخر أكتوبر المقبل في الكويت
تجري الاستعدادات حاليًا داخل مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري لإقامة دورتها الحادية عشرة في الكويت أواخر أكتوبر المقبل، والتي أطلقت عليها اسم دورة المعجم نسبة إلى معجم البابطين لشعراء العربية في القرنين التاسع عشر والعشرين والذي يضم في مجلداته تراجم ومختارات لحوالي ثمانية آلاف شاعر، وتعمل المؤسسة على إصداره خلال الدورة.
وقال الأمين العام لمؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين عبدالعزيز السريع: بدأت المؤسسة استعداداتها لإقامة الدورة الحادية عشرة والتي ستعقد هذه المرة على أرض الكويت، وسيدعى إليها مئات المفكرين والأكاديميين والمثقفين من شتى أنحاء العالم ومن مختلف الديانات والاتجاهات الفكرية، وستتضمن ندوتين، واحدة أدبية حول المعجم والشعر في القرنين التاسع عشر والعشرين وأخرى بعنوان «عالم اليوم: ثقافات ومصالح»، وسيحاضر في الندوتين عدد من الباحثين المتخصصين من العرب والأجانب.
وأشار الأمين العام إلى أن الندوة الثانية هذه تأتي في إطار منهج حوار الحضارات الذي سلكته المؤسسة منذ عام 2004م أثناء دورتها التي أقامتها في إسبانيا: «دورة ابن زيدون».
وأوضح السريع أن المؤسسة ستصدر بالتزامن مع الدورة مجموعة من الكتب التي سيعلن عن عناوينها في الفترة القريبة المقبلة، كما سيقام عدد من الأمسيات الشعرية.
وقال السريع سيجرى أيضًا في هذه الدورة توزيع الجوائز على الفائزين بمسابقتها الشعرية، موضحًا أن هذه المسابقة تقام كل سنتين.
ودعا السريع المثقفين والمهتمين في الكويت لحضور الدورة الحادية عشرة لإثرائها أدبيًا وفكريًا، حيث ستشهد احتفالية الدورة المقبلة حشدًا كبيرًا من الأكاديميين والأدباء والمفكرين من مختلف دول العالم الذين سيحلون ضيوفًا على الكويت ليتحاوروا في جو من الديموقراطية وحرية التعبير. وقد وجه رئيس المؤسسة الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين الدعوات لعدد من الشخصيات الهامة وكبار المسؤولين في مختلف الدول لحضور حفل افتتاح الدورة والأنشطة المصاحبة لها.
وقال الأمين العام لمؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين عبدالعزيز السريع: بدأت المؤسسة استعداداتها لإقامة الدورة الحادية عشرة والتي ستعقد هذه المرة على أرض الكويت، وسيدعى إليها مئات المفكرين والأكاديميين والمثقفين من شتى أنحاء العالم ومن مختلف الديانات والاتجاهات الفكرية، وستتضمن ندوتين، واحدة أدبية حول المعجم والشعر في القرنين التاسع عشر والعشرين وأخرى بعنوان «عالم اليوم: ثقافات ومصالح»، وسيحاضر في الندوتين عدد من الباحثين المتخصصين من العرب والأجانب.
وأشار الأمين العام إلى أن الندوة الثانية هذه تأتي في إطار منهج حوار الحضارات الذي سلكته المؤسسة منذ عام 2004م أثناء دورتها التي أقامتها في إسبانيا: «دورة ابن زيدون».
وأوضح السريع أن المؤسسة ستصدر بالتزامن مع الدورة مجموعة من الكتب التي سيعلن عن عناوينها في الفترة القريبة المقبلة، كما سيقام عدد من الأمسيات الشعرية.
وقال السريع سيجرى أيضًا في هذه الدورة توزيع الجوائز على الفائزين بمسابقتها الشعرية، موضحًا أن هذه المسابقة تقام كل سنتين.
ودعا السريع المثقفين والمهتمين في الكويت لحضور الدورة الحادية عشرة لإثرائها أدبيًا وفكريًا، حيث ستشهد احتفالية الدورة المقبلة حشدًا كبيرًا من الأكاديميين والأدباء والمفكرين من مختلف دول العالم الذين سيحلون ضيوفًا على الكويت ليتحاوروا في جو من الديموقراطية وحرية التعبير. وقد وجه رئيس المؤسسة الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين الدعوات لعدد من الشخصيات الهامة وكبار المسؤولين في مختلف الدول لحضور حفل افتتاح الدورة والأنشطة المصاحبة لها.
??? ???- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى